Join the Group - 2607 reads
رسالة شكر إلى إخوتي وأخواتي المؤمنين والمؤمنات (أُولي الأرحام) في دين الله الواحد الأحد
* سُوۡرَةُ الحُجرَات
إِنَّمَا ٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِخۡوَةٌ فَأَصۡلِحُواْ بَيۡنَ أَخَوَيۡكُمۡ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (١٠).
* سُوۡرَةُ الاٴحزَاب
ٱلنَّبِىُّ أَوۡلَىٰ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ مِنۡ أَنفُسِہِمۡ وَأَزۡوَاجُهُ أُمَّهَـٰتُہُمۡ وَأُوْلُواْ ٱلۡأَرۡحَامِ بَعۡضُہُمۡ أَوۡلَىٰ بِبَعۡضٍ فِى ڪِتَـٰبِ ٱللَّهِ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُهَـٰجِرِينَ إِلَّآ أَن تَفۡعَلُوٓاْ إِلَىٰٓ أَوۡلِيَآٮِٕكُم مَّعۡرُوفًا ڪَانَ ذَالِكَ فِى ٱلۡڪِتَـٰبِ مَسۡطُورًا (٦).
* سُوۡرَةُ التّوبَة
وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتُ بَعۡضُهُمۡ أَوۡلِيَآءُ بَعۡضٍ يَأۡمُرُونَ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَيَنۡهَوۡنَ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَيُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَيُطِيعُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ سَيَرۡحَمُهُمُ ٱللَّهُ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٧١) وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَـٰتِ جَنَّـٰتٍ تَجۡرِى مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ خَـٰلِدِينَ فِيہَا وَمَسَـٰكِنَ طَيِّبَةً فِى جَنَّـٰتِ عَدۡنٍ وَرِضۡوَانٌ مِّنَ ٱللَّهِ أَڪۡبَرُ ذَالِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ (٧٢).
* سُوۡرَةُ الإخلاص
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ (١) ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ (٢) لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ (٣) وَلَمۡ يَكُن لَّهُ ڪُفُوًا أَحَدٌ (٤).
إخوتي وأخواتي الأفاضل أيُّها المؤمنون والمؤمنات حقَّا في كتاب الله جلَّ في علاه، سلام الله عليكم، أشكركم جزيل الشكر على تعليقاتكم واحترامِكَم لي وعلى ثِقتِكَم بإخلاصي الدين لله وحده لا شريك له.
إنَّ إخلاصي هو في الحقيقة إخلاصٌ لله تعالى، وصِدْق كلامي هو من صِدْق الآيات البِّينات، ونيَّتي الصافية أتت من إيماني الخالص بآيات الله العظيمة، وكل هذا من فضل الله عليكم وعليَّ، ومِمّا علَّمني الله العليم الحكيم، أرجوكم لا تشكروني على ما أفعله من خير لإظهار الحق، لأنَّ هذا هو أقل واجب أفعله في سبيل الله، ولو كنت أستطيع أن أفعل أكثر لإظهار الحق، فَوَ الله لما قصَّرت.
بارك الله فيكم على جهادكم الرائع ونصرتكم لله ورسله أنا الذي يجب عليَّ أن أشكركم جزيل الشكر على إخلاصكم الدين لله وحده لا شريك له، لكم منّي خالص محبتي وإحترامي وتقديري.
* سُوۡرَةُ العَنکبوت
وَٱلَّذِينَ جَـٰهَدُواْ فِينَا لَنَہۡدِيَنَّہُمۡ سُبُلَنَا وَإِنَّ ٱللَّهَ لَمَعَ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (٦٩).
* سُوۡرَةُ الحَدید
لَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا رُسُلَنَا بِٱلۡبَيِّنَـٰتِ وَأَنزَلۡنَا مَعَهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡمِيزَانَ لِيَقُومَ ٱلنَّاسُ بِٱلۡقِسۡطِ وَأَنزَلۡنَا ٱلۡحَدِيدَ فِيهِ بَأۡسٌ شَدِيدٌ وَمَنَـٰفِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعۡلَمَ ٱللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِٱلۡغَيۡبِ إِنَّ ٱللَّهَ قَوِىٌّ عَزِيزٌ (٢٥).
صلوات الله وملآئكته عليكم.
* سُوۡرَةُ الاٴحزَاب
يَـٰٓأَيُّہَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ ٱذۡكُرُواْ ٱللَّهَ ذِكۡرًا كَثِيرًا (٤١) وَسَبِّحُوهُ بُكۡرَةً وَأَصِيلاً (٤٢) هُوَ ٱلَّذِى يُصَلِّى عَلَيۡكُمۡ وَمَلَـٰٓٮِٕكَتُهُ لِيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَـٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَڪَانَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ رَحِيمًا (٤٣) تَحِيَّتُهُمۡ يَوۡمَ يَلۡقَوۡنَهُ سَلَـٰمٌ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرًا كَرِيمًا (٤٤).
