Join the Group - 2768 reads
هل الله غير الربّ وهل الله خلق الربّ كما يزعم الإبليس اللعين وأتباعه الشياطين؟
المقدمة: أهدي هذه الآيات البيّنات إلى الإبليس اللعين والرجيم محمد فادي الحفّار وجنوده
* سُوۡرَةُ صٓ
إِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ إِنِّى خَـٰلِقُۢ بَشَرًا مِّن طِينٍ (٧١) فَإِذَا سَوَّيۡتُهُ وَنَفَخۡتُ فِيهِ مِن رُّوحِى فَقَعُواْ لَهُ سَـٰجِدِينَ (٧٢) فَسَجَدَ ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةُ ڪُلُّهُمۡ أَجۡمَعُونَ (٧٣) إِلَّآ إِبۡلِيسَ ٱسۡتَكۡبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰفِرِينَ (٧٤) قَالَ يَـٰٓإِبۡلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسۡجُدَ لِمَا خَلَقۡتُ بِيَدَىَّ أَسۡتَكۡبَرۡتَ أَمۡ كُنتَ مِنَ ٱلۡعَالِينَ (٧٥) قَالَ أَنَا۟ خَيۡرٌ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِى مِن نَّارٍ وَخَلَقۡتَهُ مِن طِينٍ (٧٦) قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡہَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (٧٧) وَإِنَّ عَلَيۡكَ لَعۡنَتِىٓ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلدِّينِ (٧٨) قَالَ رَبِّ فَأَنظِرۡنِىٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ (٧٩) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ (٨٠) إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡوَقۡتِ ٱلۡمَعۡلُومِ (٨١) قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغۡوِيَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ (٨٢) إِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ ٱلۡمُخۡلَصِينَ (٨٣) قَالَ فَٱلۡحَقُّ وَٱلۡحَقَّ أَقُولُ (٨٤) لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنۡہُمۡ أَجۡمَعِينَ (٨٥).
* سُوۡرَةُ الشُّعَرَاء
وَبُرِّزَتِ ٱلۡجَحِيمُ لِلۡغَاوِينَ (٩١) وَقِيلَ لَهُمۡ أَيۡنَ مَا كُنتُمۡ تَعۡبُدُونَ (٩٢) مِن دُونِ ٱللَّهِ هَلۡ يَنصُرُونَكُمۡ أَوۡ يَنتَصِرُونَ (٩٣) فَكُبۡكِبُواْ فِيہَا هُمۡ وَٱلۡغَاوُ ۥنَ (٩٤) وَجُنُودُ إِبۡلِيسَ أَجۡمَعُونَ (٩٥) قَالُواْ وَهُمۡ فِيہَا يَخۡتَصِمُونَ (٩٦) تَٱللَّهِ إِن كُنَّا لَفِى ضَلَـٰلٍ مُّبِينٍ (٩٧) إِذۡ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٩٨) وَمَآ أَضَلَّنَآ إِلَّا ٱلۡمُجۡرِمُونَ (٩٩) فَمَا لَنَا مِن شَـٰفِعِينَ (١٠٠) وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ (١٠١) فَلَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (١٠٢) إِنَّ فِى ذَالِكَ لَأَيَةً وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ (١٠٣).
لقد قال الأستاذ بونابرت على لسان إبليسه محمد فادي الحفّار في تعليقاته على أنّ الله غير الربّ وأنّ الله خلق الربّ، سبحان ربِك ربِّ العِزَّةِ عمَّا يَصِفون
(١): تعليق الأستاذ بونابرت: ... والمشكله ليست عند الحفار بل عندكم لأنكم لم تفرقوا بين الرب وبين الله المحيط أنتم عندكم الله هو الرب وهذا يخالف النص القرءانى أرى أن علم الحفار يتبع تعريف القرءان من خلال القرءان إذا كيف تقولون ذلك وهو يتبع القرءان -- والله يقول هو الوحيد الذى يعلم بمن اهتدى.
(٢): تعليق الأستاذ بونابرت: الله هو الذى خلق الرب -- الرب من ضمن مخلوقات الله أخى وليس هناك اثنين الله هناك إله واحد هو الله أو الرحمن -- أما الرب هو مخلوق -- رب البيت -- رب الأسرة -- الرب هو الذى يدبر الأمر ما بين السماء والأرض وهو يعمل ضمن مخلوقات الله -- الله واحد --- أما الرب هو من ضمن المخلوقات التى خلقها الله تعالى
(٣): تعليق الأستاذ بونابرت: أخى الكريم أدخل على الحفار واسمع من الفرق بين الله والرب...
(٤): تعليق الأستاذ بونابرت: أنا لم أقل لك أن الحفار بيقول اتخذ الله ولدا -- ما دخل الآية فيما نقول -- الرب مخلوق غير الله الذى لا نملك منه أى خطاب
(٥): تعليق الأستاذ بونابرت: ... باختصار الله يقول لنا أنه تعالى لا يملك أحد أن يخاطب الله أليس هذا صحيخًا -- الرب خاطب الملائكة وآدم هذا يستدعى أن الله غير الرب وذلك لأن الله لا أحد يملك منه أى خطاب أليس كذلك؟
(٦): تعليق الأستاذ بونابرت: ... ومن ضمن المخلوقات التى خلقها الله هو الرب والملائكة والناس والحيوانات ولذلك يوم القيامة سيأتى الرب والملائكة والناس إلى الله صفا صفا الله ليس هو الرب.
(٧): تعليق الأستاذ بونابرت: .. ولكن نحن نسعى إلى نور الله المشكلة بسيطة جدًا ولكن المعنى لم يصل إليكم -- إذا جاء ربك والملك صفا صفا -- ماذا ستقولون فى هذه الآية أليس أن ربك سيأتى والملك صفا صفا من المتكلم إذًا أليس الله الذى سيأتى إليه الرب والملك صفا صفا أم ما هو رأيكم -- كل الاحترام إليكم جميعًا.
سأردّ على الأستاذ بونابرت وأثبت من خلال آيات الله البيّنات أنّ الله هو الربّ لكي لا يُضِلّ الناس بكلام إبليسه اللعين والرجيم الخبيث محمد فادي الحفاّر
البرهان الأولّ من خلال سورة النبأ وسورة الإسراء:
* سُوۡرَةُ النّبَأ
إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا (٣١) حَدَآٮِٕقَ وَأَعۡنَـٰبًا (٣٢) ...... رَّبِّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَہُمَا ٱلرَّحۡمَـٰنِ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابًا (٣٧) يَوۡمَ يَقُومُ ٱلرُّوحُ وَٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنۡ أَذِنَ لَهُ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَقَالَ صَوَابًا (٣٨) ذَالِكَ ٱلۡيَوۡمُ ٱلۡحَقُّ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ مَـَٔابًا (٣٩) إِنَّآ أَنذَرۡنَـٰكُمۡ عَذَابًا قَرِيبًا يَوۡمَ يَنظُرُ ٱلۡمَرۡءُ مَا قَدَّمَتۡ يَدَاهُ وَيَقُولُ ٱلۡكَافِرُ يَـٰلَيۡتَنِى كُنتُ تُرَابَۢا (٤٠).
* سُوۡرَةُ الإسرَاء
قُلِ ٱدۡعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدۡعُواْ ٱلرَّحۡمَـٰنَ أَيًّا مَّا تَدۡعُواْ فَلَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ وَلَا تَجۡهَرۡ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتۡ بِہَا وَٱبۡتَغِ بَيۡنَ ذَالِكَ سَبِيلاً (١١٠).
إذا أعرضت عن إبليسك الرجيم الحفّار وربطت آية (٣٧) من سورة النبأ بآية (١١٠) من سورة الإسراء تجد البرهان المُبين على أنّ الله هو الربّ
آية (٣٧) من سورة النبأ: "رَّبِّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَہُمَا ٱلرَّحۡمَـٰنِ لَا يَمۡلِكُونَ مِنۡهُ خِطَابًا"
آية (٣٧) من سورة النبأ: "رَّبِّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ" = ٱلرَّحۡمَـٰنِ
آية (١١٠) من سورة الإسراء: "قُلِ ٱدۡعُواْ ٱللَّهَ أَوِ ٱدۡعُواْ ٱلرَّحۡمَـٰنَ..."
آية (١٠) من سورة الإسراء: ٱللَّهَ = ٱلرَّحۡمَـٰنَ
سوف أُشرّب إبليسك الحفّار يا أستاذ بونابرت على أنّ الله هو الربّ بالملعقة
آية (٣٧) من سورة النبأ: "رَّبِّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ" = ٱلرَّحۡمَـٰنِ
آية (١٠) من سورة الإسراء: ٱللَّهَ = ٱلرَّحۡمَـٰنَ
النتيجة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
ربّ السماوات والأرض = الله = الرحمان
البرهان الثاني من خلال سورة الفجر والأنعام والمائدة:
* سُوۡرَةُ الفَجر
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (٦) إِرَمَ ذَاتِ ٱلۡعِمَادِ (٧) ٱلَّتِى لَمۡ يُخۡلَقۡ مِثۡلُهَا فِى ٱلۡبِلَـٰدِ (٨) وَثَمُودَ ٱلَّذِينَ جَابُواْ ٱلصَّخۡرَ بِٱلۡوَادِ (٩) وَفِرۡعَوۡنَ ذِى ٱلۡأَوۡتَادِ (١٠) ٱلَّذِينَ طَغَوۡاْ فِى ٱلۡبِلَـٰدِ (١١) فَأَكۡثَرُواْ فِيہَا ٱلۡفَسَادَ (١٢) فَصَبَّ عَلَيۡهِمۡ رَبُّكَ سَوۡطَ عَذَابٍ (١٣) إِنَّ رَبَّكَ لَبِٱلۡمِرۡصَادِ (١٤) فَأَمَّا ٱلۡإِنسَـٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ رَبُّهُ فَأَكۡرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَكۡرَمَنِ (١٥) وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَهَـٰنَنِ (١٦) كَلَّا بَل لَّا تُكۡرِمُونَ ٱلۡيَتِيمَ (١٧) وَلَا تَحَـٰٓضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ (١٨) وَتَأۡڪُلُونَ ٱلتُّرَاثَ أَڪۡلاً لَّمًّا (١٩) وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا (٢٠) كَلَّآ إِذَا دُكَّتِ ٱلۡأَرۡضُ دَكًّا دَكًّا (٢١) وَجَآءَ رَبُّكَ وَٱلۡمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (٢٢) وَجِاْىٓءَ يَوۡمَٮِٕذِۭ بِجَهَنَّمَ يَوۡمَٮِٕذٍ يَتَذَڪَّرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ (٢٣) يَقُولُ يَـٰلَيۡتَنِى قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِى (٢٤) فَيَوۡمَٮِٕذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (٢٥) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (٢٦) يَـٰٓأَيَّتُہَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَٮِٕنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرۡضِيَّةً (٢٨) فَٱدۡخُلِى فِى عِبَـٰدِى (٢٩) وَٱدۡخُلِى جَنَّتِى (٣٠).
أَلَمۡ تَرَ كَيۡفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ (٦) ....... فَصَبَّ عَلَيۡهِمۡ رَبُّكَ سَوۡطَ عَذَابٍ (١٣) إِنَّ رَبَّكَ لَبِٱلۡمِرۡصَادِ (١٤) فَأَمَّا ٱلۡإِنسَـٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ رَبُّهُ فَأَكۡرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَكۡرَمَنِ (١٥) وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَهَـٰنَنِ (١٦) ......... كَلَّآ إِذَا دُكَّتِ ٱلۡأَرۡضُ دَكًّا دَكًّا (٢١) وَجَآءَ رَبُّكَ وَٱلۡمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (٢٢) وَجِاْىٓءَ يَوۡمَٮِٕذِۭ بِجَهَنَّمَ يَوۡمَٮِٕذٍ يَتَذَڪَّرُ ٱلۡإِنسَـٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ (٢٣) يَقُولُ يَـٰلَيۡتَنِى قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِى (٢٤) فَيَوۡمَٮِٕذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ (٢٥) وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ (٢٦) يَـٰٓأَيَّتُہَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَٮِٕنَّةُ (٢٧) ٱرۡجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرۡضِيَّةً (٢٨) فَٱدۡخُلِى فِى عِبَـٰدِى (٢٩) وَٱدۡخُلِى جَنَّتِى (٣٠).
* سُوۡرَةُ الاٴنعَام
وَلَا تَسُبُّواْ ٱلَّذِينَ يَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ فَيَسُبُّواْ ٱللَّهَ عَدۡوَۢا بِغَيۡرِ عِلۡمٍ كَذَالِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمۡ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّہِم مَّرۡجِعُهُمۡ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (١٠٨).
* سُوۡرَةُ المَائدة
يَـٰٓأَيُّہَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيۡكُمۡ أَنفُسَكُمۡ لَا يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهۡتَدَيۡتُمۡ إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ (١٠٥).
آية (٢٨) من سورة الفجر: "ٱرۡجِعِىٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرۡضِيَّةً" = آية (١٠٨) من سورة الأنعام: "... ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّہِم مَّرۡجِعُهُمۡ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ" = آية (١٠٥) من سورة المائدة: "... إِلَى ٱللَّهِ مَرۡجِعُكُمۡ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ"
النتيجة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الربّ = الله
البرهان الثالث من خلال سورة طه:
لماذا هذا التحريف بالآيات يا أستاذ بونابرت، انتبه من إبليسك اللعين حفّار القبور قبل فوات الأوان
* سُوۡرَةُ طٰه
فَتَعَـٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّ وَلَا تَعۡجَلۡ بِٱلۡقُرۡءَانِ مِن قَبۡلِ أَن يُقۡضَىٰٓ إِلَيۡكَ وَحۡيُهُ وَقُل رَّبِّ زِدۡنِى عِلۡمًا (١١٤).
آية (١١٤): "... الله الملِك الحق... وقل ربِّ..."
الخلاصة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = الربّ.
البرهان الرابع من خلال سورة الرعد:
* سُوۡرَةُ الرّعد
قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللَّهُ قُلۡ أَفَٱتَّخَذۡتُم مِّن دُونِهِۦۤ أَوۡلِيَآءَ لَا يَمۡلِكُونَ لِأَنفُسِهِمۡ نَفۡعًا وَلَا ضَرًّا قُلۡ هَلۡ يَسۡتَوِى ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ أَمۡ هَلۡ تَسۡتَوِى ٱلظُّلُمَـٰتُ وَٱلنُّورُ أَمۡ جَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ خَلَقُواْ كَخَلۡقِهِۦ فَتَشَـٰبَهَ ٱلۡخَلۡقُ عَلَيۡہِمۡ قُلِ ٱللَّهُ خَـٰلِقُ كُلِّ شَىۡءٍ وَهُوَ ٱلۡوَاحِدُ ٱلۡقَهَّـٰرُ (١٦).
"قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَٱلۡأَرۡضِ قُلِ ٱللّهُ..."
الخلاصة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
ربّ السماوات والأرض = الله
آية واضحة مثل الشمس يا أستاذ بونابرت لا تحتاج إلى فلسفة إبليسك الرجيم محمد فادي الحفّار
البرهان الخامس من خلال سورة غافر:
* سُوۡرَةُ غَافر
ٱللَّهُ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ لِتَسۡكُنُواْ فِيهِ وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ (٦١) ذَالِڪُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ خَـٰلِقُ ڪُلِّ شَىۡءٍ لَّآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ (٦٢) كَذَالِكَ يُؤۡفَكُ ٱلَّذِينَ كَانُواْ بِـَٔايَـٰتِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ (٦٣) ٱللَّهُ ٱلَّذِى جَعَلَ لَڪُمُ ٱلۡأَرۡضَ قَرَارًا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءً وَصَوَّرَڪُمۡ فَأَحۡسَنَ صُوَرَڪُمۡ وَرَزَقَكُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَـٰتِۚ ذَالِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّڪُمۡۖ فَتَبَارَكَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٦٤) هُوَ ٱلۡحَىُّ لَآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱدۡعُوهُ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَۗ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٦٥).
آية (٦٢): "ذَالِڪُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ خَـٰلِقُ ڪُلِّ شَىۡءٍ لَّآ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ"
"ذَالِڪُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ..." (آية واضحة مثل الشمس)
الخلاصة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = الربّ
آية (٦٤): "... ذَالِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّڪُمۡۖ فَتَبَارَكَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ"
"... ذَالِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّڪُمۡۖ..."
الخلاصة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = الربّ
آية (٦٥): "... ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ"
الله هو ربّ العالَمين
الخلاصة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = ربّ العالَمين
البرهان السادس من خلال سورة الجاثية:
* سُوۡرَةُ الجَاثیَة
فَلِلَّهِ ٱلۡحَمۡدُ رَبِّ ٱلسَّمَـٰوَاتِ وَرَبِّ ٱلۡأَرۡضِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (٣٦).
النتيجة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = الربّ
البرهان السابع من خلال سورة الصافّات:
* سُوۡرَةُ الصَّافات
وَجَعَلُواْ بَيۡنَهُ وَبَيۡنَ ٱلۡجِنَّةِ نَسَبًا وَلَقَدۡ عَلِمَتِ ٱلۡجِنَّةُ إِنَّہُمۡ لَمُحۡضَرُونَ (١٥٨) سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٥٩).
* سُوۡرَةُ الصَّافات
سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ (١٨٠) وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِينَ (١٨١) وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ (١٨٢).
آية (١٨٢): "وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِينَ"
آية (١٥٩): "سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ"
آية (١٨٠): "سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ"
آية (١٥٩): "سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ..." = آية (١٨٠): "سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ..."
النتيجة كالتالي يا أستاذ بونابرت:
الله = الربّ
وآيات أُخرى كثيرة تنسخ تحريف إبليسك اللعين والرجيم محمد فادي الحفّار
ما رأيك بهذه الآيات يا أستاذ بونابرت؟
حفّارك يا أستاذ بونابرت مفضوح من خلال آيات الله البيّنات، بمعنى أصحّ لقد فاحت رائحة إلحاده وكفره العفِنة والنتِنة، نصيحة لك للمرة الأخيرة فتّح عينيك جيدًا يا أستاذ بونابرت وتمعنّ في هذه الآيات البيّنات لعلّ وعسى ترجع إلى رشدك وتستيقظ من سباتك (ضلالتك).
* سُوۡرَةُ الاٴحقاف
قُلۡ أَرَءَيۡتُم مَّا تَدۡعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَرُونِى مَاذَا خَلَقُواْ مِنَ ٱلۡأَرۡضِ أَمۡ لَهُمۡ شِرۡكٌ فِى ٱلسَّمَـٰوَاتِ ٱئۡتُونِى بِكِتَـٰبٍ مِّن قَبۡلِ هَـٰذَآ أَوۡ أَثَـٰرَةٍ مِّنۡ عِلۡمٍ إِن ڪُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ (٤) وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّن يَدۡعُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَن لَّا يَسۡتَجِيبُ لَهُ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَـٰمَةِ وَهُمۡ عَن دُعَآٮِٕهِمۡ غَـٰفِلُونَ (٥) وَإِذَا حُشِرَ ٱلنَّاسُ كَانُواْ لَهُمۡ أَعۡدَآءً وَكَانُواْ بِعِبَادَتِہِمۡ كَـٰفِرِينَ (٦).
* سُوۡرَةُ الحَجّ
وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَـٰدِلُ فِى ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٍ وَيَتَّبِعُ ڪُلَّ شَيۡطَـٰنٍ مَّرِيدٍ (٣) كُتِبَ عَلَيۡهِ أَنَّهُ مَن تَوَلَّاهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَہۡدِيهِ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلسَّعِيرِ (٤) يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِن كُنتُمۡ فِى رَيۡبٍ مِّنَ ٱلۡبَعۡثِ فَإِنَّا خَلَقۡنَـٰكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٍ ثُمَّ مِنۡ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِن مُّضۡغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيۡرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَ لَكُمۡ وَنُقِرُّ فِى ٱلۡأَرۡحَامِ مَا نَشَآءُ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ نُخۡرِجُكُمۡ طِفۡلاً۬ ثُمَّ لِتَبۡلُغُوٓاْ أَشُدَّڪُمۡ وَمِنڪُم مَّن يُتَوَفَّىٰ وَمِنڪُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰٓ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ لِڪَيۡلَا يَعۡلَمَ مِنۢ بَعۡدِ عِلۡمٍ شَيۡـًٔا وَتَرَى ٱلۡأَرۡضَ هَامِدَةً فَإِذَآ أَنزَلۡنَا عَلَيۡهَا ٱلۡمَآءَ ٱهۡتَزَّتۡ وَرَبَتۡ وَأَنۢبَتَتۡ مِن ڪُلِّ زَوۡجِ بَهِيجٍ (٥) ذَالِكَ بِأَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ وَأَنَّهُ يُحۡىِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَأَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ قَدِيرٌ (٦) وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ ءَاتِيَةٌ لَّا رَيۡبَ فِيہَا وَأَنَّ ٱللَّهَ يَبۡعَثُ مَن فِى ٱلۡقُبُورِ (٧) وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يُجَـٰدِلُ فِى ٱللَّهِ بِغَيۡرِ عِلۡمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَـٰبٍ مُّنِيرٍ (٨) ثَانِىَ عِطۡفِهِۦ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ لَهُ فِى ٱلدُّنۡيَا خِزۡىٌ وَنُذِيقُهُ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ عَذَابَ ٱلۡحَرِيقِ (٩) ذَالِكَ بِمَا قَدَّمَتۡ يَدَاكَ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَيۡسَ بِظَلَّـٰمٍ لِّلۡعَبِيدِ (١٠).
* سُوۡرَةُ التّوبَة
وَٱلَّذِينَ ٱتَّخَذُواْ مَسۡجِدًا ضِرَارًا وَڪُفۡرًا وَتَفۡرِيقَۢا بَيۡنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَإِرۡصَادًا لِّمَنۡ حَارَبَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبۡلُ وَلَيَحۡلِفُنَّ إِنۡ أَرَدۡنَآ إِلَّا ٱلۡحُسۡنَىٰ وَٱللَّهُ يَشۡہَدُ إِنَّہُمۡ لَكَـٰذِبُونَ (١٠٧) لَا تَقُمۡ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسۡجِدٌ أُسِّسَ عَلَى ٱلتَّقۡوَىٰ مِنۡ أَوَّلِ يَوۡمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُطَّهِّرِينَ (١٠٨) أَفَمَنۡ أَسَّسَ بُنۡيَـٰنَهُ عَلَىٰ تَقۡوَىٰ مِنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَانٍ خَيۡرٌ أَم مَّنۡ أَسَّسَ بُنۡيَـٰنَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَٱنۡہَارَ بِهِۦ فِى نَارِ جَهَنَّمَ وَٱللَّهُ لَا يَہۡدِى ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـٰلِمِينَ (١٠٩) لَا يَزَالُ بُنۡيَـٰنُهُمُ ٱلَّذِى بَنَوۡاْ رِيبَةً فِى قُلُوبِهِمۡ إِلَّآ أَن تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمۡ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١١٠).
* سُوۡرَةُ آل عِمرَان
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَشۡتَرُونَ بِعَهۡدِ ٱللَّهِ وَأَيۡمَـٰنِہِمۡ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَـٰٓٮِٕكَ لَا خَلَـٰقَ لَهُمۡ فِى ٱلۡأَخِرَةِ وَلَا يُڪَلِّمُهُمُ ٱللَّهُ وَلَا يَنظُرُ إِلَيۡہِمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ وَلَا يُزَڪِّيهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ (٧٧) وَإِنَّ مِنۡهُمۡ لَفَرِيقًا يَلۡوُ ۥنَ أَلۡسِنَتَهُم بِٱلۡكِتَـٰبِ لِتَحۡسَبُوهُ مِنَ ٱلۡڪِتَـٰبِ وَمَا هُوَ مِنَ ٱلۡكِتَـٰبِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَمَا هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡكَذِبَ وَهُمۡ يَعۡلَمُونَ (٧٨) مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤۡتِيَهُ ٱللَّهُ ٱلۡكِتَـٰبَ وَٱلۡحُكۡمَ وَٱلنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ عِبَادًا لِّى مِن دُونِ ٱللَّهِ وَلَـٰكِن كُونُواْ رَبَّـٰنِيِّـۧنَ بِمَا كُنتُمۡ تُعَلِّمُونَ ٱلۡكِتَـٰبَ وَبِمَا كُنتُمۡ تَدۡرُسُونَ (٧٩).
* سُوۡرَةُ فُصّلَت
إِنَّ ٱلَّذِينَ يُلۡحِدُونَ فِىٓ ءَايَـٰتِنَا لَا يَخۡفَوۡنَ عَلَيۡنَآ أَفَمَن يُلۡقَىٰ فِى ٱلنَّارِ خَيۡرٌ أَم مَّن يَأۡتِىٓ ءَامِنًا يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ ٱعۡمَلُواْ مَا شِئۡتُمۡ إِنَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرٌ (٤٠).
في الختام لقد حان وقتك يا أستاذ بونابرت لكي تسجد لآيات الله البيّنات وتنبذ إبليسك الحفّار وإلّا جهنمّ بانتظارك، عذرًا أنا لا أُجامل أحدًا بخصوص القرءان العظيم، بالنهاية هذا خيارك إمّا أن تختار الصراط المستقيم (القرءان العظيم) وإمّا أن تختار طريق الإلحاد والكُفر من خلال إبليسك اللعين والرجيم محمد فادي الحفّار.
* سُوۡرَةُ قٓ
يَوۡمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ ٱمۡتَلَأۡتِ وَتَقُولُ هَلۡ مِن مَّزِيدٍ (٣٠).
* سُوۡرَةُ المُلک
وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّہِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ (٦) إِذَآ أُلۡقُواْ فِيہَا سَمِعُواْ لَهَا شَہِيقًا وَهِىَ تَفُورُ (٧) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ ٱلۡغَيۡظِ كُلَّمَآ أُلۡقِىَ فِيہَا فَوۡجٌ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُہَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٌ (٨) قَالُواْ بَلَىٰ قَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبۡنَا وَقُلۡنَا مَا نَزَّلَ ٱللَّهُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ كَبِيرٍ (٩) وَقَالُواْ لَوۡ كُنَّا نَسۡمَعُ أَوۡ نَعۡقِلُ مَا كُنَّا فِىٓ أَصۡحَـٰبِ ٱلسَّعِيرِ (١٠) فَٱعۡتَرَفُواْ بِذَنۢبِہِمۡ فَسُحۡقًا لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلسَّعِيرِ (١١).
* سُوۡرَةُ الکهف
وَقُلِ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكُمۡ فَمَن شَآءَ فَلۡيُؤۡمِن وَمَن شَآءَ فَلۡيَكۡفُرۡ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلظَّـٰلِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِہِمۡ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسۡتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ كَٱلۡمُهۡلِ يَشۡوِى ٱلۡوُجُوهَ بِئۡسَ ٱلشَّرَابُ وَسَآءَتۡ مُرۡتَفَقًا (٢٩).
172 27 dec,2016
