مفهوم العقبة في آية (١١) من سورة البلد

 

مفهوم العقبة في آية (١١) من سورة البلد

 

السلام على من اقتحم العقبة

(١): * سُوۡرَةُ البَلَد
فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ (١١) وَمَآ أَدۡرَٮٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ (١٢) فَكُّ رَقَبَةٍ (١٣) أَوۡ إِطۡعَـٰمٌ فِى يَوۡمٍ ذِى مَسۡغَبَةٍ (١٤) يَتِيمًا ذَا مَقۡرَبَةٍ (١٥) أَوۡ مِسۡكِينًا ذَا مَتۡرَبَةٍ (١٦) ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ (١٧) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ (١٨) وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَـٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (١٩) عَلَيۡہِمۡ نَارٌ مُّؤۡصَدَةُۢ (٢٠).

آية (١١): "فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ" = أصعب شئ عند أكثر الناس البخلاء الذين كفروا بآيات الله هو إعطاء المال للفقراء والمساكين = أصعب شئ عند اكثر الناس المتكبرّين والكافرين مساعدة الناس المحتاجين، لذلك سمّاها الله تعالى بالعقبة لأنّ أكثر الناس أشحّة على الخير، لذلك أكمل الله تعالى آية (١٩) و(٢٠): "وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَـٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (١٩) عَلَيۡہِمۡ نَارٌ مُّؤۡصَدَةُۢ (٢٠)"

معنى العقبة = obstacle

إذا ربطنا وضربنا الآيات ببعضها من آية (١١) إلى آية (١٦)، نجد أنّ الذي لم يقتحم العقبة هو الذي لم يفكّ رقبة، ولم يُطعم في يوم ذي مسغبة (مجاعة) يتيمًا ذا مقربة أو مسكينًا ذا متربة (فِقْر)، وهذا بسبب عبادته وحبّه الشديد للمال وللحياة الدنيا.

آيات تُفسرّ بعضها البعض ليست بحاجة إلى كتب تفاسير باطلة لكي تُفسّرها.

(٢): * سُوۡرَةُ الفُرقان
وَلَا يَأۡتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئۡنَـٰكَ بِٱلۡحَقِّ وَأَحۡسَنَ تَفۡسِيرًا (٣٣).

آية (٣٣): "أحسن تفسيرًا" = القرءان الكريم فقط.
لا إلاه إلاّ الله = لا كتاب غير كتاب الله، شاء من شاء وأبى من أبى.

أقول للأبالسة والشياطين (أئمّة الكفر والإشراك) أنّ القرءان فاضحكم ومُخرج أضغانكم وأضغان سلفكم الفاسق من بخاري، ومسلم، والأئمّة الأربعة، ووووو، إلخ.

(٣): أرجوا منكم إخوتي وأخواتي الكرام أن تقرأوا هذه الآيات بتمعنّ شديد.

* سُوۡرَةُ الکهف
وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلاً رَّجُلَيۡنِ جَعَلۡنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيۡنِ مِنۡ أَعۡنَـٰبٍ وَحَفَفۡنَـٰهُمَا بِنَخۡلٍ وَجَعَلۡنَا بَيۡنَہُمَا زَرۡعًا (٣٢) كِلۡتَا ٱلۡجَنَّتَيۡنِ ءَاتَتۡ أُكُلَهَا وَلَمۡ تَظۡلِم مِّنۡهُ شَيۡـًٔا وَفَجَّرۡنَا خِلَـٰلَهُمَا نَہَرًا (٣٣) وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَـٰحِبِهِۦ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا۟ أَكۡثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَرًا (٣٤) وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفۡسِهِۦ قَالَ مَآ أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَـٰذِهِۦۤ أَبَدًا (٣٥) وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآٮِٕمَةً وَلَٮِٕن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّى لَأَجِدَنَّ خَيۡرًا مِّنۡهَا مُنقَلَبًا (٣٦) قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرۡتَ بِٱلَّذِى خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطۡفَةٍ ثُمَّ سَوَّٮٰكَ رَجُلاً (٣٧) لَّـٰكِنَّا۟ هُوَ ٱللَّهُ رَبِّى وَلَآ أُشۡرِكُ بِرَبِّىٓ أَحَدًا (٣٨) وَلَوۡلَآ إِذۡ دَخَلۡتَ جَنَّتَكَ قُلۡتَ مَا شَآءَ ٱللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِٱللَّهِ‌ۚ إِن تَرَنِ أَنَا۟ أَقَلَّ مِنكَ مَالاً وَوَلَدًا (٣٩) ........ (٤٤) وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلَ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا كَمَآءٍ أَنزَلۡنَـٰهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ فَٱخۡتَلَطَ بِهِۦ نَبَاتُ ٱلۡأَرۡضِ فَأَصۡبَحَ هَشِيمًا تَذۡرُوهُ ٱلرِّيَـٰحُ‌ۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍ مُّقۡتَدِرًا (٤٥) ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً (٤٦).

"ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً".
"ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً".
"ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً".
"ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً".
"ٱلۡمَالُ وَٱلۡبَنُونَ زِينَةُ ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَٱلۡبَـٰقِيَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ خَيۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيۡرٌ أَمَلاً".

* سُوۡرَةُ الإسرَاء
قُل لَّوۡ أَنتُمۡ تَمۡلِكُونَ خَزَآٮِٕنَ رَحۡمَةِ رَبِّىٓ إِذًا لَّأَمۡسَكۡتُمۡ خَشۡيَةَ ٱلۡإِنفَاقِ‌ۚ وَكَانَ ٱلۡإِنسَـٰنُ قَتُورًا (١٠٠).

* سُوۡرَةُ القَصَص
إِنَّ قَـٰرُونَ ڪَانَ مِن قَوۡمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيۡهِمۡ‌ۖ وَءَاتَيۡنَـٰهُ مِنَ ٱلۡكُنُوزِ مَآ إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوٓأُ بِٱلۡعُصۡبَةِ أُوْلِى ٱلۡقُوَّةِ إِذۡ قَالَ لَهُ قَوۡمُهُ لَا تَفۡرَحۡ‌ۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلۡفَرِحِينَ (٧٦) وَٱبۡتَغِ فِيمَآ ءَاتَٮٰكَ ٱللَّهُ ٱلدَّارَ ٱلۡأَخِرَةَ‌ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ ٱلدُّنۡيَا‌ۖ وَأَحۡسِن ڪَمَآ أَحۡسَنَ ٱللَّهُ إِلَيۡكَ‌ۖ وَلَا تَبۡغِ ٱلۡفَسَادَ فِى ٱلۡأَرۡضِ‌ۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلۡمُفۡسِدِينَ (٧٧) قَالَ إِنَّمَآ أُوتِيتُهُ عَلَىٰ عِلۡمٍ عِندِىٓ‌ۚ أَوَلَمۡ يَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ قَدۡ أَهۡلَكَ مِن قَبۡلِهِۦ مِنَ ٱلۡقُرُونِ مَنۡ هُوَ أَشَدُّ مِنۡهُ قُوَّةً وَأَڪۡثَرُ جَمۡعًا وَلَا يُسۡـَٔلُ عَن ذُنُوبِهِمُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ (٧٨) فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ فِى زِينَتِهِۦ‌ۖ قَالَ ٱلَّذِينَ يُرِيدُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا يَـٰلَيۡتَ لَنَا مِثۡلَ مَآ أُوتِىَ قَـٰرُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (٧٩) وَقَالَ ٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡعِلۡمَ وَيۡلَڪُمۡ ثَوَابُ ٱللَّهِ خَيۡرٌ لِّمَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحًا وَلَا يُلَقَّٮٰهَآ إِلَّا ٱلصَّـٰبِرُونَ (٨٠) فَخَسَفۡنَا بِهِۦ وَبِدَارِهِ ٱلۡأَرۡضَ فَمَا ڪَانَ لَهُ مِن فِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ ٱللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ ٱلۡمُنتَصِرِينَ (٨١) وَأَصۡبَحَ ٱلَّذِينَ تَمَنَّوۡاْ مَكَانَهُ بِٱلۡأَمۡسِ يَقُولُونَ وَيۡكَأَنَّ ٱللَّهَ يَبۡسُطُ ٱلرِّزۡقَ لِمَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ وَيَقۡدِرُ‌ۖ لَوۡلَآ أَن مَّنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا لَخَسَفَ بِنَا‌ۖ وَيۡكَأَنَّهُ لَا يُفۡلِحُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ (٨٢).

* سُوۡرَةُ النِّسَاء
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُواْ نَصِيبًا مِّنَ ٱلۡڪِتَـٰبِ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡجِبۡتِ وَٱلطَّـٰغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَـٰٓؤُلَآءِ أَهۡدَىٰ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ سَبِيلاً (٥١) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ ٱلَّذِينَ لَعَنَہُمُ ٱللَّهُ‌ۖ وَمَن يَلۡعَنِ ٱللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا (٥٢) أَمۡ لَهُمۡ نَصِيبٌ مِّنَ ٱلۡمُلۡكِ فَإِذًا لَّا يُؤۡتُونَ ٱلنَّاسَ نَقِيرًا (٥٣).

* سُوۡرَةُ العَادیَات
إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ لِرَبِّهِۦ لَكَنُودٌ (٦) وَإِنَّهُ عَلَىٰ ذَالِكَ لَشَہِيدٌ (٧) وَإِنَّهُ لِحُبِّ ٱلۡخَيۡرِ لَشَدِيدٌ (٨).

* سُوۡرَةُ الفَجر
فَأَمَّا ٱلۡإِنسَـٰنُ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ رَبُّهُ فَأَكۡرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَكۡرَمَنِ (١٥) وَأَمَّآ إِذَا مَا ٱبۡتَلَٮٰهُ فَقَدَرَ عَلَيۡهِ رِزۡقَهُ فَيَقُولُ رَبِّىٓ أَهَـٰنَنِ (١٦) كَلَّا‌ۖ بَل لَّا تُكۡرِمُونَ ٱلۡيَتِيمَ (١٧) وَلَا تَحَـٰٓضُّونَ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ (١٨) وَتَأۡڪُلُونَ ٱلتُّرَاثَ أَڪۡلاً لَّمًّا (١٩) وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا (٢٠).

"وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا".
"وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا".
"وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا".
"وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا".
"وَتُحِبُّونَ ٱلۡمَالَ حُبًّا جَمًّا"

* سُوۡرَةُ هُود
مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَہَا نُوَفِّ إِلَيۡہِمۡ أَعۡمَـٰلَهُمۡ فِيہَا وَهُمۡ فِيہَا لَا يُبۡخَسُونَ (١٥) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ ٱلَّذِينَ لَيۡسَ لَهُمۡ فِى ٱلۡأَخِرَةِ إِلَّا ٱلنَّارُ‌ۖ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيہَا وَبَـٰطِلٌ مَّا ڪَانُواْ يَعۡمَلُونَ (١٦).

* سُوۡرَةُ الاٴحزَاب
قَدۡ يَعۡلَمُ ٱللَّهُ ٱلۡمُعَوِّقِينَ مِنكُمۡ وَٱلۡقَآٮِٕلِينَ لِإِخۡوَانِهِمۡ هَلُمَّ إِلَيۡنَا‌ۖ وَلَا يَأۡتُونَ ٱلۡبَأۡسَ إِلَّا قَلِيلاً (١٨) أَشِحَّةً عَلَيۡكُمۡ‌ۖ فَإِذَا جَآءَ ٱلۡخَوۡفُ رَأَيۡتَهُمۡ يَنظُرُونَ إِلَيۡكَ تَدُورُ أَعۡيُنُهُمۡ كَٱلَّذِى يُغۡشَىٰ عَلَيۡهِ مِنَ ٱلۡمَوۡتِ‌ۖ فَإِذَا ذَهَبَ ٱلۡخَوۡفُ سَلَقُوڪُم بِأَلۡسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى ٱلۡخَيۡرِ‌ۚ أُوْلَـٰٓٮِٕكَ لَمۡ يُؤۡمِنُواْ فَأَحۡبَطَ ٱللَّهُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ‌ۚ وَكَانَ ذَالِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا (١٩).

* سُوۡرَةُ الفَتْح
سَيَقُولُ لَكَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ شَغَلَتۡنَآ أَمۡوَالُنَا وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَا‌ۚ يَقُولُونَ بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَيۡسَ فِى قُلُوبِهِمۡ‌ۚ قُلۡ فَمَن يَمۡلِكُ لَكُم مِّنَ ٱللَّهِ شَيۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ بِكُمۡ ضَرًّا أَوۡ أَرَادَ بِكُمۡ نَفۡعَۢا‌ۚ بَلۡ كَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِيرَۢا (١١).

* سُوۡرَةُ التّوبَة
وَلَا تُعۡجِبۡكَ أَمۡوَالُهُمۡ وَأَوۡلَـٰدُهُمۡ‌ۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُعَذِّبَہُم بِہَا فِى ٱلدُّنۡيَا وَتَزۡهَقَ أَنفُسُہُمۡ وَهُمۡ ڪَـٰفِرُونَ (٨٥) وَإِذَآ أُنزِلَتۡ سُورَةٌ أَنۡ ءَامِنُواْ بِٱللَّهِ وَجَـٰهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ ٱسۡتَـٔۡذَنَكَ أُوْلُواْ ٱلطَّوۡلِ مِنۡهُمۡ وَقَالُواْ ذَرۡنَا نَكُن مَّعَ ٱلۡقَـٰعِدِينَ (٨٦) رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ ٱلۡخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِہِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ (٨٧).

* سُوۡرَةُ التّغَابُن
إِنَّمَآ أَمۡوَالُكُمۡ وَأَوۡلَـٰدُكُمۡ فِتۡنَةٌ۬‌ۚ وَٱللَّهُ عِندَهُ أَجۡرٌ عَظِيمٌ (١٥).

* سُوۡرَةُ غَافر
إِنَّ ٱلسَّاعَةَ لَأَتِيَةٌ لَّا رَيۡبَ فِيهَا وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يُؤۡمِنُونَ (٥٩) وَقَالَ رَبُّڪُمُ ٱدۡعُونِىٓ أَسۡتَجِبۡ لَكُمۡۚ إِنَّ ٱلَّذِينَ يَسۡتَكۡبِرُونَ عَنۡ عِبَادَتِى سَيَدۡخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ (٦٠) ٱللَّهُ ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلَّيۡلَ لِتَسۡكُنُواْ فِيهِ وَٱلنَّهَارَ مُبۡصِرًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَشۡكُرُونَ (٦١).

* سُوۡرَةُ النَّمل
وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَڪۡثَرَهُمۡ لَا يَشۡكُرُونَ (٧٣).

* سُوۡرَةُ یُونس
قُلۡ أَرَءَيۡتُم مَّآ أَنزَلَ ٱللَّهُ لَكُم مِّن رِّزۡقٍ فَجَعَلۡتُم مِّنۡهُ حَرَامًا وَحَلَـٰلاً قُلۡ ءَآللَّهُ أَذِنَ لَكُمۡ‌ۖ أَمۡ عَلَى ٱللَّهِ تَفۡتَرُونَ (٥٩) وَمَا ظَنُّ ٱلَّذِينَ يَفۡتَرُونَ عَلَى ٱللَّهِ ٱلۡڪَذِبَ يَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ‌ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَشۡكُرُونَ (٦٠).

وآيات أخرى كثيرة لا تُعدّ ولا تُحصى.

(٤): أيها المؤمنون والمؤمنات أرجوا منكم أن تقرأوا هذه الآية العظيمة:

* سُوۡرَةُ الحَدید
ٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَا لَعِبٌ وَلَهۡوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرُۢ بَيۡنَكُمۡ وَتَكَاثُرٌ فِى ٱلۡأَمۡوَالِ وَٱلۡأَوۡلَـٰدِ‌ۖ كَمَثَلِ غَيۡثٍ أَعۡجَبَ ٱلۡكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَہِيجُ فَتَرَٮٰهُ مُصۡفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَـٰمًا وَفِى ٱلۡأَخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغۡفِرَةٌ مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَانٌ۬‌ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَـٰعُ ٱلۡغُرُورِ (٢٠).

(٥): في الختام، أدعوا الله تعالى أن يجعلنا من الذين اقتحموا العقبة، ومن الذين آمنوا وتواصوا بالصبر وتواصوا بالمرحمة، وأن يجعلنا من أصحاب الميمنة.

* سُوۡرَةُ البَلَد
ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ (١٧) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ (١٨).

84 November 08, 2016