- 4489 reads
تفسير معنى الزكاة من خلال أحسن التفسير (القرءان العظيم)
أهدي مقالتي هذه إلى جميع المؤمنين والمؤمنات فقط بكتاب الله جلَّ في علاه.
السلام على الذين اتَّبعوا فقط كتاب الله وزكّوا أنفسهم به، أي طهَّروا أنفسهم به.
لقد أجمع أئمَّة الفسوق والعصيان على أنَّ الزكاة هي إعطاء المال للفقراء، وأنَّ قيمتها (٢.٥ بالمئة) عِلْمًا أنَّ ربِّ العزَّة لم يُحددّ في كتابه العزيز القيمة المالية للصدقات، إذا تدبَّرنا آيات الله البيِّنات نجد أنَّ معنى الزكاة هو طهارة النفس، وليس له أيّ علاقة بالقيمة المالية، سبحانه وتعالى عمَّا يقولون علوًّا كبيرًا.
تعالوا معًا إخوتي وأخواتي الأفاضل نقرأ هذه الآيات البيِّنات لنعلم معنى الزكاة الحقيقي.
* سورة مريم
يَا يَحْيَىٰ خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا ﴿١٢﴾ وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً ۖ وَكَانَ تَقِيًّا ﴿١٣﴾.
"... وَزَكَاةً..." = وطهارةً من عند الله لنفس يحي عليه السلام.
"... وَزَكَاةً..." = وطهارةً من عند الله لنفس يحي عليه السلام.
"... وَزَكَاةً..." = وطهارةً من عند الله لنفس يحي عليه السلام.
"... وَزَكَاةً..." = وطهارةً من عند الله لنفس يحي عليه السلام.
آية بيِّنة أكثر من بياض الثلج لا جدال فيها.
* سورة النور
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٢١﴾.
"... مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا..." أي ما طهَّر أنفسكم، أي ما هدى منكم من أحد أبدًا.
"... مَا زَكَىٰ مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا..." أي ما طهَّر أنفسكم، أي ما هدى منكم من أحد أبداً.
"... وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاء..." أي ولكنَّ الله يُطهرّ نفس من يشاء، أي ولكنَّ الله يهدي من يشاء.
"... وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاء..." أي ولكنَّ الله يُطهرّ نفس من يشاء، أي ولكنَّ الله يهدي من يشاء.
آية مُبيِّنة أكثر من نور الشمس لا رَفَثَ فيها.
* سورة المائدة
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴿٥٥﴾.
"... يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ" أي يُطهِّرون أنفسهم بخضوعهم لآيات الله تعالى عندما يُقيمون الصلاة، أي عندما يُقيمون القرءان، أي عندما يفعلون ما يؤمرون من خلال كتاب الله.
فنحن عندما نُقيم الصلاة، أي عندما نُقيم القرءان العظيم، أي عندما نُطبقّ ما أمرنا الله في كتابه نكون بذلك قد طهَّرنا أنفسنا، لذلك إيتاء الزكاة تأتي دائمًا بعد إقامة الصلاة.
* سورة المائدة
وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴿٦٥﴾ وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ ۚ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ ۖ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ ﴿٦٦﴾ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ۖ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ ﴿٦٧﴾ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ۗ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۖ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴿٦٨﴾.
آية (٦٦): "وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٦): "وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٦): "وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٦): "وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٨): "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٨): "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٨): "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
آية (٦٨): "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ...".
إذا كانت الزكاة هي إعطاء المال، والركوع هو الركوع الجسدي بزعم السلف الطالح ومن اتَّبعهم بإجرام إلى يوم الدين، فكيف نعطي المال ونحن راكعون؟
هذا أكبر دليل على أنَّ معنى الزكاة الحقيقي هو طهارة النفس، وأنَّ معنى الركوع هو الخضوع، أي تطبيق آيات الله تعالى والعمل بها.
آية (٥٥) في سورة المائدة واضحة جدًا جدًا لا فسوق فيها.
* سورة الكهف
وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا ﴿٦٠﴾ .... فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا ﴿٦٥﴾ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَىٰ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا ﴿٦٦﴾ .... فَانْطَلَقَا حَتَّىٰ إِذَا لَقِيَا غُلَامًا فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴿٧٤﴾ .... وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا ﴿٨٠﴾ فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ﴿٨١﴾.
آية (٧٤): "... قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً...".
آية (٧٤): "... قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً...".
آية (٧٤): "... قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً...".
آية (٧٤): "... قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً...".
آية (٨١): "فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً...".
آية (٨١): "فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً...".
آية (٨١): "فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً...".
آية (٨١): "فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً...".
آيات بيِّنات لا تحتاج إلى ضرب أخماس بأسداس لكي نفهم معنى الزكاة.
وكذلك الأمر بالنسبة لآية (٤٩) في سورة النساء.
* سورة النساء
أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ ۚ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا ﴿٤٩﴾ انْظُرْ كَيْفَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۖ وَكَفَىٰ بِهِ إِثْمًا مُبِينًا ﴿٥٠﴾.
"... يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ..." أي يُطهِّرون أنفسهم.
"... يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ..." أي يُطهِّرون أنفسهم.
"... يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ..." أي يُطهِّرون أنفسهم.
"... يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ..." أي يُطهِّرون أنفسهم.
إذا كانت الزكاة هي إعطاء المال فكيف هؤلاء الكذَّابين يُعطون المال لأنفسهم؟
وأنتم يا أصحاب هذه الإفتراءات لقد وصفكم الله تعالى في آية (٥) في سورة الجمعة.
* سورة الجمعة
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ ۚ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿٥﴾.
* سورة النجم
وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى ﴿٣١﴾ الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ ﴿٣٢﴾.
"... فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ" أي فلا تُطهِّروا أنفسكم هو أعلم بمن اتَّقى، أي لا تقولوا أنَّكم تقاة.
"... فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ" أي فلا تُطهِّروا أنفسكم هو أعلم بمن اتَّقى، أي لا تقولوا أنَّكم تقاة.
آية مُشعَّة لا اعتراض عليها.
* سورة الواقعة
فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ ﴿٧٥﴾ وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ ﴿٧٦﴾ إِنَّهُ لَقُرْءانٌ كَرِيمٌ ﴿٧٧﴾ فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ ﴿٧٨﴾ لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ ﴿٧٩﴾ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿٨٠﴾ أَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ ﴿٨١﴾.
"لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ" أي لا يهدي الله تعالى ويُعطي علمه إلَّا للإنسان الذي يُزكّي نفسه بكتاب الله جلَّ في علاه، أي لا يدخل الجنَّة إلَّا الإنسان الطاهر، أي إلَّا الذي يُزكّي نفسه بكتاب الله جلَّ في علاه.
لذلك أكمل الله تعالى هذه الأية بآية (٨١): "أَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ" لأنَّ الذي يُدهن، أي يُكذبّ في حديث الله، أي في كتاب الله هو إنسان غير طاهر النفس، أي غير زكّي.
سبحانك اللهمَّ ربّي على تيسير قرءانك الحكيم.
* سورة القمر
وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْءانَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴿١٧﴾.
* سورة التوبة
وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ ۚ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَىٰ ۖ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ ﴿١٠٧﴾ لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ۚ لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ﴿١٠٨﴾.
آية (١٠٨): "... فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ".
آية (١٠٨): "... فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ".
آية (١٠٨): "... فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ".
آية (١٠٨): "... فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ".
أية رائعة لا رَفَثَ ولا فسوق ولا جدال فيها.
في الختام أدعوا الله تعالى أن يُزكِّينا بكتابه العظيم، أي أن يُطهِّر أنفسنا بكتابه الطاهر.
224 Apr 26 2017