- 2388 reads
لماذا ابتدع الكَفَرة الفَجَرة سنَّة متواترة عملية وقولية وما هدفهم من ذلك؟
اللهمَّ ربّي لا تخرجهم من الظلمات إلى النور إذا كانوا لا يُريدون أن يتوبوا إليك توبةً نصوحًا.
* سُوۡرَةُ النُّور
وَٱلَّذِينَ ڪَفَرُوٓاْ أَعۡمَـٰلُهُمۡ كَسَرَابِۭ بِقِيعَةٍ يَحۡسَبُهُ ٱلظَّمۡـَٔانُ مَآءً حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَهُ لَمۡ يَجِدۡهُ شَيۡـًٔا وَوَجَدَ ٱللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّٮٰهُ حِسَابَهُ وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ (٣٩).
* سُوۡرَةُ النُّور
أَوۡ كَظُلُمَـٰتٍ فِى بَحۡرٍ لُّجِّىٍّ۬ يَغۡشَٮٰهُ مَوۡجٌ مِّن فَوۡقِهِۦ مَوۡجٌ مِّن فَوۡقِهِۦ سَحَابٌ۬ ظُلُمَـٰتُۢ بَعۡضُہَا فَوۡقَ بَعۡضٍ إِذَآ أَخۡرَجَ يَدَهُ لَمۡ يَكَدۡ يَرَٮٰهَا وَمَن لَّمۡ يَجۡعَلِ ٱللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ (٤٠).
* سُوۡرَةُ النُّور
ٱلۡخَبِيثَـٰتُ لِلۡخَبِيثِينَ وَٱلۡخَبِيثُونَ لِلۡخَبِيثَـٰتِ..... (٢٦).
* سُوۡرَةُ إبراهیم
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ ٱجۡتُثَّتۡ مِن فَوۡقِ ٱلۡأَرۡضِ مَا لَهَا مِن قَرَارٍ (٢٦).
(١): أهدي مقالتي هذه إلى الأبالسة الذين يؤمنون بالسنَّة الخبيثة ولا يريدون أن يتوبوا إلى الله توبةً نصوحًا.
السلام (الجنَّة) على من اتَّبع سنَّة الله جلَّ في علاه القرءان الكريم، واللعنة (جهنم وبئس المهاد) على من اتّبع السنَّة الخبيثة.
لعن الله كل إنسان أشرك بالله وصَنَعَ كُتُب أحاديث وصحَّحها كالإبليس الألباني وتلاميذه الشياطين المنافقين، وغيرهم من الكَفَرة الفَجَرة، لعنهم الله وأدخلهم الدرك الأسفل من النار.
* سُوۡرَةُ النِّسَاء
أَلَمۡ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ يَزۡعُمُونَ أَنَّهُمۡ ءَامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبۡلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوٓاْ إِلَى ٱلطَّـٰغُوتِ وَقَدۡ أُمِرُوٓاْ أَن يَكۡفُرُواْ بِهِۦ وَيُرِيدُ ٱلشَّيۡطَـٰنُ أَن يُضِلَّهُمۡ ضَلَـٰلاَۢ بَعِيدًا (٦٠).
* سُوۡرَةُ الاٴعرَاف
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَـٰڪُمۡ ثُمَّ صَوَّرۡنَـٰكُمۡ ثُمَّ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأَدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ لَمۡ يَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِينَ (١١) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَ قَالَ أَنَا۟ خَيۡرٌ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِى مِن نَّارٍ وَخَلَقۡتَهُ مِن طِينٍ (١٢) قَالَ فَٱهۡبِطۡ مِنۡہَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيہَا فَٱخۡرُجۡ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّـٰغِرِينَ (١٣) قَالَ أَنظِرۡنِىٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ (١٤) قَالَ إِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ (١٥) قَالَ فَبِمَآ أَغۡوَيۡتَنِى لَأَقۡعُدَنَّ لَهُمۡ صِرَاطَكَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (١٦) ثُمَّ لَأَتِيَنَّهُم مِّنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيہِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ وَعَنۡ أَيۡمَـٰنِہِمۡ وَعَن شَمَآٮِٕلِهِمۡ وَلَا تَجِدُ أَكۡثَرَهُمۡ شَـٰكِرِينَ (١٧) قَالَ ٱخۡرُجۡ مِنۡہَا مَذۡءُومًا مَّدۡحُورًا لَّمَن تَبِعَكَ مِنۡہُمۡ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمۡ أَجۡمَعِينَ (١٨).
* سُوۡرَةُ عَبَسَ
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ (٣٣) يَوۡمَ يَفِرُّ ٱلۡمَرۡءُ مِنۡ أَخِيهِ (٣٤) وَأُمِّهِۦ وَأَبِيهِ (٣٥) وَصَـٰحِبَتِهِۦ وَبَنِيهِ (٣٦) لِكُلِّ ٱمۡرِىٍٕ مِّنۡہُمۡ يَوۡمَٮِٕذٍ شَأۡنٌ يُغۡنِيهِ (٣٧) ..... وَوُجُوهٌ يَوۡمَٮِٕذٍ عَلَيۡہَا غَبَرَةٌ (٤٠) تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ (٤١) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ (٤٢).
* سُوۡرَةُ النِّسَاء
إِنَّ ٱلۡمُنَـٰفِقِينَ فِى ٱلدَّرۡكِ ٱلۡأَسۡفَلِ مِنَ ٱلنَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمۡ نَصِيرًا (١٤٥).
(٢): سيبقى القرءان فاضحكم، ومُخرج أضغانكم، وحسرة في قلوبكم أيُّها الكَفرَة الفَجَرة.
* سُوۡرَةُ المنَافِقون
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
إِذَا جَآءَكَ ٱلۡمُنَـٰفِقُونَ قَالُواْ نَشۡہَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ ٱللَّهِ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَٱللَّهُ يَشۡہَدُ إِنَّ ٱلۡمُنَـٰفِقِينَ لَكَـٰذِبُونَ (١) ٱتَّخَذُوٓاْ أَيۡمَـٰنَہُمۡ جُنَّةً فَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ إِنَّہُمۡ سَآءَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (٢) ذَالِكَ بِأَنَّہُمۡ ءَامَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِہِمۡ فَهُمۡ لَا يَفۡقَهُونَ (٣) وَإِذَا رَأَيۡتَهُمۡ تُعۡجِبُكَ أَجۡسَامُهُمۡ وَإِن يَقُولُواْ تَسۡمَعۡ لِقَوۡلِهِمۡ كَأَنَّہُمۡ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحۡسَبُونَ كُلَّ صَيۡحَةٍ عَلَيۡہِمۡ هُمُ ٱلۡعَدُوُّ فَٱحۡذَرۡهُمۡ قَـٰتَلَهُمُ ٱللَّهُ أَنَّىٰ يُؤۡفَكُونَ (٤).
* سُوۡرَةُ محَمَّد
أَمۡ حَسِبَ ٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخۡرِجَ ٱللَّهُ أَضۡغَـٰنَہُمۡ (٢٩) وَلَوۡ نَشَآءُ لَأَرَيۡنَـٰكَهُمۡ فَلَعَرَفۡتَهُم بِسِيمَـٰهُمۡ وَلَتَعۡرِفَنَّهُمۡ فِى لَحۡنِ ٱلۡقَوۡلِ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ أَعۡمَـٰلَكُمۡ (٣٠) وَلَنَبۡلُوَنَّكُمۡ حَتَّىٰ نَعۡلَمَ ٱلۡمُجَـٰهِدِينَ مِنكُمۡ وَٱلصَّـٰبِرِينَ وَنَبۡلُوَاْ أَخۡبَارَكُمۡ (٣١).
* سُوۡرَةُ الحَاقَّة
وَإِنَّا لَنَعۡلَمُ أَنَّ مِنكُم مُّكَذِّبِينَ (٤٩) وَإِنَّهُ لَحَسۡرَةٌ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِينَ (٥٠).
* سُوۡرَةُ عَبَسَ
فَإِذَا جَآءَتِ ٱلصَّآخَّةُ (٣٣) يَوۡمَ يَفِرُّ ٱلۡمَرۡءُ مِنۡ أَخِيهِ (٣٤) وَأُمِّهِۦ وَأَبِيهِ (٣٥) وَصَـٰحِبَتِهِۦ وَبَنِيهِ (٣٦) لِكُلِّ ٱمۡرِىٍٕ مِّنۡہُمۡ يَوۡمَٮِٕذٍ شَأۡنٌ يُغۡنِيهِ (٣٧)..... وَوُجُوهٌ يَوۡمَٮِٕذٍ عَلَيۡہَا غَبَرَةٌ (٤٠) تَرۡهَقُهَا قَتَرَةٌ (٤١) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡكَفَرَةُ ٱلۡفَجَرَةُ (٤٢).
(٣): لقد استغلّ الخبيثون من جهلاء الدين الإسلامي حِفْظ الله تعالى للقرءان، واستخدموا هذا الأمر كذريعة لهم لإثبات تواتر السنَّة الخبيثة، لكي يُثبتوا وجوديتها وصِدْقها (وحي السنَّة الكاذبة)، فابتدعوا تلك السنَّة الباطلة والصلوات الخمس البهلوانية الكاذبة وغيرها من الشرائع الباطلة الوسخة:
كرضاع الكبير.
وشِرْب بول البعير (صحتان على قلوبكم القذرة).
ونكاح الرجل لزوجته الميّتة لوداعها.
ونكاح الأطفال.
وسبي النساء.
وقطْع الرؤوس وأكلها.
ورجم الزاني وقتله بعد تعذيبه ببشاعة لا توصف.
ووووو..... إلخ.....
(٤): لقد ابتدعوا هذه السنة الحقيرة لكي يُثبتوا أنَّها وصلت إلينا بالتواتر عبر الزمن تمامًا كما وصل إلينا القرءان، قاتلهم الله أنّى يؤفكون، فجعلوا بذلك السنة المتواترة الخبيثة من البشر في نفس مستوى القرءان المحفوظ من الله جلَّ في علاه، لا بل حتّى فوق مستواه، والدليل تجدونه من خلال كتبهم الخبيثة الموجودة على المكتبة الإسلامية.
إخوتي وأخواتي الأفاضل أرجوا منكم أن تقرأوا هذا الحديث الخبيث.
اقرأ على المكتبة الإسلامية.
تفسير القرآن ----- تفسير القرطبي -----: لعنه الله ولعن كل إنسان أشرك بالله وصَنَعَ كُتُب أحاديث وصحَّحها كالألباني وتلاميذه، وغيره من الكَفَرة الفَجَرة.
الجامع لأحكام القرآن ----- باب تبيين الكتاب بالسنة وما جاء في ذلك.
وروى الأوزاعي عن حسان ين عطيَّة قال: كان الوحي ينزل على رسول الله - صلّى الله عليه وسلَّم - ويحضره جبريل بالسنة التي تفسر ذلك.
وروى سعيد بن منصور: حدثنا عيسى بن يونس عن الأوزاعي عن مكحول قال: القرآن أحوج إلى السنة من السنة إلى القرآن.
وبه عن الأوزاعي قال: قال يحي بن أبي كثير: السنة قاضية على الكتاب، وليس الكتاب بقاض على السنة.
قال الفضل بن زياد: سمعت أبا عبد الله -يعني أحمد بن حنبل- وسُئل عن هذا الحديث الذي رُوي أنَّ السنة قاضية على الكتاب فقال: ما أجسر على هذا أن أقوله، ولكني أقول: إنَّ السنة تُفسرّ الكتاب وتُبيِّنه.
ألا لعنة الله على المشركين ----- ألا لعنة الله على المشركين ----- ألا لعنة الله على المشركين.
(٥): ونحن إذا نظرنا في القرءان الكريم، لا نجد في جميع آياته كلمة تواتر ولا حتّى وحي آخر غير وحي القرءان يُسمّى بوحي السنة الباطلة. لقد تناسَى هؤلاء المشركون عن عمد أمرًا مهمًا جدًا، وهو أنَّ الله تعالى أخبرنا في القرءان الكريم أنه حفظ القرءان لكي لا يتجرَّأ أحد على تشبيه القرءان بكتب خبيثة مكتوبة من بشر، أو على وضع هذا القرءان العظيم في نفس مستوى تلك الكتب الخبيثة.
ولقد أخبرنا تعالى أيضًا في القرءان الحكيم على سيبل المثال عن معنى الصلواة، ولقد فصَّلها لنا تفصيلاً كاملاً وشاملاً في أكثر آياته بهدف أن لا يتجرَّأ أحد على تحريف معنى الصلواة الحقيقي وإقامتها.
الدليل على معنى الصلواة نجده مُفصَّلاً بين سطور جميع آيات القرءان الّتي ذُكِرَت فيها الصلواة وإقامتها، وسوف أذكر بعضًا منها:
* سُوۡرَةُ هُود
وَإِلَىٰ مَدۡيَنَ أَخَاهُمۡ شُعَيۡبًا قَالَ يَـٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَڪُم مِّنۡ إِلَـٰهٍ غَيۡرُهُ وَلَا تَنقُصُواْ ٱلۡمِڪۡيَالَ وَٱلۡمِيزَانَ إِنِّىٓ أَرَٮٰڪُم بِخَيۡرٍ وَإِنِّىٓ أَخَافُ عَلَيۡڪُمۡ عَذَابَ يَوۡمٍ مُّحِيطٍ (٨٤) وَيَـٰقَوۡمِ أَوۡفُواْ ٱلۡمِڪۡيَالَ وَٱلۡمِيزَانَ بِٱلۡقِسۡطِ وَلَا تَبۡخَسُواْ ٱلنَّاسَ أَشۡيَآءَهُمۡ وَلَا تَعۡثَوۡاْ فِى ٱلۡأَرۡضِ مُفۡسِدِينَ (٨٥) بَقِيَّتُ ٱللَّهِ خَيۡرٌ لَّكُمۡ إِن ڪُنتُم مُّؤۡمِنِينَ وَمَآ أَنَا۟ عَلَيۡكُم بِحَفِيظٍ (٨٦) قَالُواْ يَـٰشُعَيۡبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأۡمُرُكَ أَن نَّتۡرُكَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَآ أَوۡ أَن نَّفۡعَلَ فِىٓ أَمۡوَالِنَا مَا نَشَـٰٓؤُاْ إِنَّكَ لَأَنتَ ٱلۡحَلِيمُ ٱلرَّشِيدُ (٨٧) قَالَ يَـٰقَوۡمِ أَرَءَيۡتُمۡ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّى وَرَزَقَنِى مِنۡهُ رِزۡقًا حَسَنًا وَمَآ أُرِيدُ أَنۡ أُخَالِفَكُمۡ إِلَىٰ مَآ أَنۡهَٮٰڪُمۡ عَنۡهُ إِنۡ أُرِيدُ إِلَّا ٱلۡإِصۡلَـٰحَ مَا ٱسۡتَطَعۡتُ وَمَا تَوۡفِيقِىٓ إِلَّا بِٱللَّهِ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ أُنِيبُ (٨٨).
"... قَالُواْ يَـٰشُعَيۡبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأۡمُرُكَ أَن نَّتۡرُكَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَآ..." ----- "... قَالُواْ يَـٰشُعَيۡبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأۡمُرُكَ أَن نَّتۡرُكَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَآ...".
"... قَالُواْ يَـٰشُعَيۡبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأۡمُرُكَ أَن نَّتۡرُكَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَآ..." ----- "... قَالُواْ يَـٰشُعَيۡبُ أَصَلَوٰتُكَ تَأۡمُرُكَ أَن نَّتۡرُكَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَآ...".
"... أَصَلَوٰتُكَ..." ----- "... أَصَلَوٰتُكَ..." ----- "... أَصَلَوٰتُكَ..." ----- "... أَصَلَوٰتُكَ...".
* سُوۡرَةُ مَریَم
أُوْلَـٰٓٮِٕكَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمَ ٱللَّهُ عَلَيۡہِم مِّنَ ٱلنَّبِيِّـۧنَ مِن ذُرِّيَّةِ ءَادَمَ وَمِمَّنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبۡرَاهِيمَ وَإِسۡرَاءِيلَ وَمِمَّنۡ هَدَيۡنَا وَٱجۡتَبَيۡنَآ إِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَـٰتُ ٱلرَّحۡمَـٰنِ خَرُّواْ سُجَّدًا وَبُكِيًّا (٥٨) فَخَلَفَ مِنۢ بَعۡدِهِمۡ خَلۡفٌ أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّہَوَاتِ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا (٥٩) إِلَّا مَن تَابَ وَءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحًا فَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ يَدۡخُلُونَ ٱلۡجَنَّةَ وَلَا يُظۡلَمُونَ شَيۡـًٔا (٦٠).
"... أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّہَوَاتِ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا" ----- "... أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّہَوَاتِ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا".
"... أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّہَوَاتِ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا" ----- "... أَضَاعُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّبَعُواْ ٱلشَّہَوَاتِ فَسَوۡفَ يَلۡقَوۡنَ غَيًّا".
* سُوۡرَةُ الاٴعرَاف
وَٱلَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِٱلۡكِتَـٰبِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُصۡلِحِينَ (١٧٠).
* سُوۡرَةُ الحَجّ
ٱلَّذِينَ إِن مَّكَّنَّـٰهُمۡ فِى ٱلۡأَرۡضِ أَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُاْ ٱلزَّڪَوٰةَ وَأَمَرُواْ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَنَهَوۡاْ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَـٰقِبَةُ ٱلۡأُمُورِ (٤١) وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدۡ ڪَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ (٤٢) وَقَوۡمُ إِبۡرَاهِيمَ وَقَوۡمُ لُوطٍ (٤٣) وَأَصۡحَـٰبُ مَدۡيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَىٰ فَأَمۡلَيۡتُ لِلۡڪَـٰفِرِينَ ثُمَّ أَخَذۡتُهُمۡ فَكَيۡفَ ڪَانَ نَكِيرِ (٤٤).
* سُوۡرَةُ المعَارج
إِنَّ ٱلۡإِنسَـٰنَ خُلِقَ هَلُوعًا (١٩) إِذَا مَسَّهُ ٱلشَّرُّ جَزُوعًا (٢٠) وَإِذَا مَسَّهُ ٱلۡخَيۡرُ مَنُوعًا (٢١) إِلَّا ٱلۡمُصَلِّينَ (٢٢) ٱلَّذِينَ هُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِہِمۡ دَآٮِٕمُونَ (٢٣) وَٱلَّذِينَ فِىٓ أَمۡوَالِهِمۡ حَقٌّ مَّعۡلُومٌ (٢٤) لِّلسَّآٮِٕلِ وَٱلۡمَحۡرُومِ (٢٥) وَٱلَّذِينَ يُصَدِّقُونَ بِيَوۡمِ ٱلدِّينِ (٢٦) وَٱلَّذِينَ هُم مِّنۡ عَذَابِ رَبِّہِم مُّشۡفِقُونَ (٢٧) إِنَّ عَذَابَ رَبِّہِمۡ غَيۡرُ مَأۡمُونٍ (٢٨) وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِفُرُوجِهِمۡ حَـٰفِظُونَ (٢٩) إِلَّا عَلَىٰٓ أَزۡوَاجِهِمۡ أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَـٰنُہُمۡ فَإِنَّہُمۡ غَيۡرُ مَلُومِينَ (٣٠) فَمَنِ ٱبۡتَغَىٰ وَرَآءَ ذَالِكَ فَأُوْلَـٰٓٮِٕكَ هُمُ ٱلۡعَادُونَ (٣١) وَٱلَّذِينَ هُمۡ لِأَمَـٰنَـٰتِہِمۡ وَعَهۡدِهِمۡ رَاعُونَ (٣٢) وَٱلَّذِينَ هُم بِشَہَـٰدَاتِہِمۡ قَآٮِٕمُونَ (٣٣) وَٱلَّذِينَ هُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِہِمۡ يُحَافِظُونَ (٣٤) أُوْلَـٰٓٮِٕكَ فِى جَنَّـٰتٍ مُّكۡرَمُونَ (٣٥).
* سُوۡرَةُ الاٴنعَام
وَمَا قَدَرُواْ ٱللَّهَ حَقَّ قَدۡرِهِۦۤ إِذۡ قَالُواْ مَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ عَلَىٰ بَشَرٍ مِّن شَىۡءٍ قُلۡ مَنۡ أَنزَلَ ٱلۡكِتَـٰبَ ٱلَّذِى جَآءَ بِهِۦ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجۡعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبۡدُونَہَا وَتُخۡفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمۡتُم مَّا لَمۡ تَعۡلَمُوٓاْ أَنتُمۡ وَلَآ ءَابَآؤُكُمۡ قُلِ ٱللَّهُ ثُمَّ ذَرۡهُمۡ فِى خَوۡضِہِمۡ يَلۡعَبُونَ (٩١) وَهَـٰذَا كِتَـٰبٌ أَنزَلۡنَـٰهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِى بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَا وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأَخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِہِمۡ يُحَافِظُونَ (٩٢).
* سُوۡرَةُ المَاعون
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
أَرَءَيۡتَ ٱلَّذِى يُكَذِّبُ بِٱلدِّينِ (١) فَذَالِكَ ٱلَّذِى يَدُعُّ ٱلۡيَتِيمَ (٢) وَلَا يَحُضُّ عَلَىٰ طَعَامِ ٱلۡمِسۡكِينِ (٣) فَوَيۡلٌ لِّلۡمُصَلِّينَ (٤) ٱلَّذِينَ هُمۡ عَن صَلَاتِہِمۡ سَاهُونَ (٥) ٱلَّذِينَ هُمۡ يُرَآءُونَ (٦) وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ (٧).
* سُوۡرَةُ الاٴعلی
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى (١) ..... قَدۡ أَفۡلَحَ مَن تَزَكَّىٰ (١٤) وَذَكَرَ ٱسۡمَ رَبِّهِۦ فَصَلَّىٰ (١٥).
وآيات أخرى كثيرة لا تُعدّ ولا تُحصى
نجد من خلال جميع تلك الآيات أنَّ الصلواة هي القرءان، وأنَّ إقامة الصلواة هي تطبيق ما أمرنا الله عزَّ وجلّ في كل آية من آيات القرءان والعمل بها على أرض الواقع. باختصار شديد الصلواة وإقامتها هي الإيمان بالله والعمل الصالح. إنّ جميع تلك الآيات الّتي ذكرتها لكم والّتي تختص بالصلواة تجدون بيانها بالتفصيل في حلقات حقيقة الصلواة على اليوتيوب.
(٦): في الختام أدعوا الله تعالى أن يجعلنا من مُقيمي الصلاة (العمل وتطبيق القرءان العظيم).
217 Apr 10 2017